الصادق كانبلاج الصبحِ، بين سطورهِ فيمّم شطر السماء السابعة..
حسّكَ غدِقٌ وقلبي وحيدٌ.. خفّف عليّ
رسائلهُ لكم أثقلتني الرسائل..
***
أزمعتم غيابًا بلا وداعٍ.. وأورثتموني كلّ سؤالٍ يلحّ.. لماذا؟
قاصدوا الواحاتِ في أقصى المنازل، مجاهل الروح طويتم بصدقِ المودة..
أَ بعدُ أخلفتم رجائي؟
***

أضف تعليق